أهلا وسهلا بك عزيزي الزائر في منتديات نبض الجزائر
ان كنت عضو معنا فتفصل بالدخول
وان لم تكن عضو فيسعدنا ويشرفنا انظمامك الينا
ولا تنسى المنتدئ يتطلب تفعيل من طرف الادارة بعد 24 على الاكثر


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا وسهلا بك عزيزي الزائر في منتديات نبض الجزائر
ان كنت عضو معنا فتفصل بالدخول
وان لم تكن عضو فيسعدنا ويشرفنا انظمامك الينا
ولا تنسى المنتدئ يتطلب تفعيل من طرف الادارة بعد 24 على الاكثر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ألف ألف ألف ألف مليون بليون ترليون مبروك على الشعب الجزائري على هذا الفوز والعاقبة لكأس افريقيا وكاس العالم يا رب ////// أخوكم أبو آمنة

    فضل صلاة الترويح

    avatar
    ايناس
    عضو مشارك


    عدد الرسائل : 21
    العمر : 38
     $uhx : فضل صلاة الترويح  15781612
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 16/07/2008

    فضل صلاة الترويح  Empty فضل صلاة الترويح

    مُساهمة من طرف ايناس 2011-08-14, 02:03

    لقد حث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحض على قيام رمضان ورغب فهي ولم يعزم، وما فتئ السلف الصالح يحافظون عليها، فعلى جميع المسلمين أن يحيوا سنة نبيهم

    وألا يتهاونوا فيها ولا يتشاغلوا عنها بما لا فائدة منه، فقد قرن صلى الله عليه وسلم بين الصيام والقيام، فعن أبي هريرة قـال: "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لرمضان من قامه إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه". وفي رواية في الصحيح كذلك عنه: "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه". وزاد النسائي في رواية له: "وما تأخر" كما قال الحافظ في الفتح. قال الحافظ ابن حجر: (ظاهره يتناول الصغائر والكبائر، وبه جزم ابن المنذر. وقال النووي: المعروف أنه يختص بالصغائر، وبه جزم إمام الحرمين وعزاه عياض لأهل السنة، قال بعضهم: ويجوز أن يخفف من الكبائر إذا لم يصادف صغيرة. إلى أن قال: وقد ورد في غفران ما تقدم وما تأخر من الذنوب عدة أحاديث جمعتها في كتاب مفرد، وقد استشكلت هذه الزيادة من حيث أن المغفرة تستدعي سبق شيء يغفر والمتأخر من الذنوب لم يأت فكيف يغفر؟ والجواب عن ذلك يأتي في قوله صلى الله عليه وسلم حكاية عن الله عز وجل أنه قال في أهل بدر: "اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم"، ومحصل الجواب: أنه قيل إنه كناية عن حفظهم من الكبائر فلا تقع منهم كبيرة بعد ذلك. وقيل إن معناه أن ذنوبهم تقع مغفورة). وفعلها في آخر الليل أفضل من فعلها في أوله لمن تيسر لهم، واتفقوا عليه، لقول عمـر رضي الله عنه: "والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون". ولله در الشافعي ما أفقهه حيث قال، كما روى عنه الزعفراني: (رأيت الناس يقومون بالمدية بتسع وثلاثين ، وبمكة بثلاث وعشرين، وليس في شيء من ذلك ضيق). وقال أيضاً: (إن أطالوا القيام وأقلوا السجود فحسن وإن أكثروا السجود وأخفوا القراءة فحسن، والأول أحب إلي). والخلاصة أن أصح وأفضل شيء أن يقام رمضان بإحدى عشرة ركعة مع إطالة القراءة، ولا حرج على من قام بأكثر من ذلك

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-04-27, 02:18