مرت أسابيع على فيضانات غرداية..التغطية الإعلامية 
تقل والأضواء تنطفئ تدريجيا على منكوبي هذه المدينة الشامخة الصابرة موقع تواصلنا بحملته الإعلامية في هذا الفضاء يذكّر من نسي أن أهلنا في غرداية لا يزالون يح
تاجون ليد العون...فهل من مغيث؟
الأحد,تشرين الأول 12, 2008تقل والأضواء تنطفئ تدريجيا على منكوبي هذه المدينة الشامخة الصابرة موقع تواصلنا بحملته الإعلامية في هذا الفضاء يذكّر من نسي أن أهلنا في غرداية لا يزالون يحتاجون ليد العون...فهل من مغيث؟ 
طائرات الهليكبتير
الواد بعد ساعات من الطوفان
الواد بعد ساعات من الطوفان
إنقلاب السيارات بابا السعد
تدمير لكثير من البيوت
شاحنة مدمرة جرفتها المياه
إنقلاب السيارات بابا السعد
منزل وصول الماء إلى أكثر من 6 أمتار
هكذا نجاة بعض السكان
تدمير منزل بسبب سيارة جرفها السيل -بابا السعد
ناحية بلغنم
taziri.maktoobblog.com
تحت شعار معا...لإغاثة غرداية
موقع تواصلنا يطلق حملة إعلامية خاصة
كلنا أمضى عيد الفطر المبارك وسط دفىء السكن والعائلة، في أجواء مليئة بالمعايدات والفرح والملابس الجديدة للأطفال...فكيف كان عيد عائلاتنا في غرداية، وكيف هي حالهم بعد العيد؟
...استيقظنا يوم العيد على وقع الخبر الأليم والابتلاء الشديد الذي نزل على أغلب أسر غرداية إثر هطول الأمطار الطوفانية ليلة العيد، والذي أودى بحياة الكثير من الأرواح وشرّد العديد من الأشخاص والعائلات بعد تعرض المنازل للهدم جراء السيول.
وكغيرنا من الجزائريين الغيورين على كل شبر وفرد وعائلة من هذا الوطن، نوّد المساهمة في رفع الغبن والاحتياج عن أهلنا في غرداية من خلال حملة إعلامية لمدة شهر انطلاقا من اليوم، نعلمكم خلالها بظروف وأوضاع الأسر واحتياجاتهم وكيفية المساعدة، بما استطعنا إلى ذلك سبيلا، من خلال الأخبار التي تصلنا يوميا من صناع الحياة غرداية وباقي الفرق في كل ولايات الوطن.
فريق تواصلنا يرافقكم كل يوم من هذا الشهر بإذن الله وعبر فضاء هذه المدونة للمساهمة في التكافل الوطني والتضامن الشعبي مع غرداية، فلا تبخلوا علينا وعليهم بكل ما يمكنكم تقديمه بدء بالمساعدات المادية وحتى المعنوية بالمعلومات المفيدة ولا ننسى الدعاء اليومي والمستمر بأن يخفف الله عن أهلنا الغرداويين ويجعلهم من الصابرين المحتسبين
للمزيد من المعلومات الرجاء الاتصال بمدونة
معا لإغاثة غرداية
http://4guardaya.maktoobblog.com/
.
كلنا أمضى عيد الفطر المبارك وسط دفىء السكن والعائلة، في أجواء مليئة بالمعايدات والفرح والملابس الجديدة للأطفال...فكيف كان عيد عائلاتنا في غرداية، وكيف هي حالهم بعد العيد؟
...استيقظنا يوم العيد على وقع الخبر الأليم والابتلاء الشديد الذي نزل على أغلب أسر غرداية إثر هطول الأمطار الطوفانية ليلة العيد، والذي أودى بحياة الكثير من الأرواح وشرّد العديد من الأشخاص والعائلات بعد تعرض المنازل للهدم جراء السيول.
وكغيرنا من الجزائريين الغيورين على كل شبر وفرد وعائلة من هذا الوطن، نوّد المساهمة في رفع الغبن والاحتياج عن أهلنا في غرداية من خلال حملة إعلامية لمدة شهر انطلاقا من اليوم، نعلمكم خلالها بظروف وأوضاع الأسر واحتياجاتهم وكيفية المساعدة، بما استطعنا إلى ذلك سبيلا، من خلال الأخبار التي تصلنا يوميا من صناع الحياة غرداية وباقي الفرق في كل ولايات الوطن.
فريق تواصلنا يرافقكم كل يوم من هذا الشهر بإذن الله وعبر فضاء هذه المدونة للمساهمة في التكافل الوطني والتضامن الشعبي مع غرداية، فلا تبخلوا علينا وعليهم بكل ما يمكنكم تقديمه بدء بالمساعدات المادية وحتى المعنوية بالمعلومات المفيدة ولا ننسى الدعاء اليومي والمستمر بأن يخفف الله عن أهلنا الغرداويين ويجعلهم من الصابرين المحتسبين
للمزيد من المعلومات الرجاء الاتصال بمدونة
معا لإغاثة غرداية
http://4guardaya.maktoobblog.com/
.
منقـــــــــــــــــول
