بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
اقدم لكم هذه المعلومات التي قد تفيدكم في حالة حدوث أي حالة لدغ عقرب أو عنكبوت لكم أو لأحد أصدقائكم ....
.........بعيد الشر
يقول العلماء أن العقارب
بشكل عام لا تميل بطبعها للغدر فهي لاتلدغ لدغتها السامة القاتلة إلا عند
الجوع أو الدفاع عن النفس أو عند رد الاعتبار . (وتستطيع العقارب أن تلدغ
بشوكتها [أي حمتها] من تريد أن تهاجمه وتدافع عن نفسها ضده ، كما أن لديها
القدرة على اللدغ عدت مرات متوالية ولديها كذلك القرة على التحكم في كمية
السم المدفوعة عبر قناة السم الموجودة في الشوكة أو قد لا تدفع سما إن
شاءت .
(ويوجد في أنحاء العالم المئات من أنواع العقارب المختلفة
الكثيرة منها غير سام ومنها حوالي 25 نوعاً يحمل السم الزعاف أكثرها
صحراوي ، وهناك نوعان من سم العقرب :
* نوع منه موضعي التأثير ولا يؤذي
الإنسان مثل سم بعض العقارب السوداء في أوروبا وأفريقيا الاستوائية حيث لا
تؤلم لسعتها أكثر من لسعة النحلة .
* ونوه منها سام جداً ويشل الأعصاب ويدمر كريات الدم الحمراء مثل سم العقارب الصفراء الصحراوية مع أن كمية السم التي تحتويها أقل .
وأغلب
المصابين بلسعة العقرب قد لا يختمون بالعلاج السريع فيلقون مصرعهم، ويوجد
أفكار شائعة لدى الكثير كاسعافات أولية عند لسع أحدهم من عقرب ، منها
القديم من ذلك :
( أورد الدميري أوقوالاً كثيرة في التداوي منها فقال :
إن العقرب إذا أحرقت ودخت بها البيت هربت العقارب منه ، وإذا طبخت بزيت
ووضع على لدغ العقرب سكن الوجع ، ورماد العقارب يفتت الحصى وإن طبخت
بالسمن البقري وطلي به موضع لسعتها سكنها من وقته . وقال أبن السويدي إن
دقت العقارب والصقت على لسعتها أبرأتها ) .
ومن الأفكار الحديثة المطبقة من الكثير لعلاج لسعة العقرب وعضة الثعبان :
* أستعمال البنزين أو زيت الفرامل بوضعة في إناء وتنقيع الجزء الملسوع فيه (لافائدة من البنزين أو زيت الفرامل) .
* وضع المغناطيس على مكان اللسعة ..
(وقد
عرف القدمااء أحجار المغناطيس لعلاج الصداه وجفاف الحليب في ثدي المرأة
دون أن يكون لديهم معلومات علمية عن أثر المغناطيس في الخلايا المغناطيس
يحصل إستقطاب (تفكك) لمكونات هذه البروتينات وبالتالي إضعافها وإنهاء
تأثيرها الُسمي) .
* وضع عملة معدنية نقدية أو تمرة أو قطعة من (لستك) عجلة العربة .
* يأكل الملسوع ما يستطيع من حبات البصل أو الليمون بقشرة .
*
الصاق نصف ليمونة في مكان اللسعة فيقوم بمص السم .. عرف الفراعنة خاصية
الليمون في مقاومة السموم ، ولقشرة الليمون قدرة على تقوية الكبد . فهو
صالح للأكل بعد إزالة طبقته بواسطة الحك . ويلاحظ عدم الافراط في تناول
الليمون وعصيره لضرره .
* وضع العملة المعدنية (نص ريال - 50 فلس - 50
هلله) على مكان اللسعة ، وعليه يوضع قليل من الحلاوة الطحينية ثم يلف
بقطعة من قماش على الكل ، وفي الغد يصبح لون الريان الفضي أخضر ، ويسلم
المصاب .
* البعض يقتل العقرب ثم يشق بطنها ويضعها على مكان اللسعة .
*
أستخدام معدة (كرش) خروف صغير يذبح في الحال ويُدخل الجزء الملسوع في
الكرش (مع ملاحظة عدم تنظيف الكرش مما فيها) . لقد قابلت أحد الإخوان
وأبلغني عدم فائدة هذه الطريقة وقال لقد عضت حية فلاناً .. فقمنا فوراً
وذبحنا خروفاً وأخرجنا كرشه (معدته) ووضعنا قدمه بداخلها وأنتظرنا وفوجئنا
أن الرجل يحتضر فذبحنا خروفاً آخر وأخرجنا كرشه وأخرجنا بسرعة قدم الرجل
من الكرش الأولى ووضعناها في الكرش الثانية وبدون فائدة فلقد توفى إلى
رحمة الله) ..
* قطع حبة ثوم من المنتصف ثم حكها بمكان اللسعة والمثل الشعبي يقوم (دوالك الثوم ياعقرب) .
* عصر خنفساء على مكان اللسعة .
*
يقوم البعض بملء نصف وعاء من الزيت ، وكلما وجد عقرباً وضعه في هذا الوعاء
. ويقوم بوضع قطرات من هذا الزيت على مكان اللسعة ويقال أن فيه شفاء .
* يطحن الثوم بالعسل ويوضع على مكان اللسعة .
*
يحفر حفرة في الأرض ، ويوضع مكان الاصابة من الجسم بها ، ويصب عليه من بول
الناقة (اعزكم الله) ثم تدفن الحفرة بالتراب ، وبعدها يشعر الملسوع
بالراحة .
* يذبح الورر ويميع شحمه على النار ويجمع في غرشه ويوضع عليه
ملح ويترك لمدة أربعين يوماً ، وهذا الخليط يكون علاجاً للسعات العقارب
حيث تؤخذ كمية منه وتوضع على قطنة صغيرة ويمسح مكان اللسعة بها .
*
تقتل وتشوي العقرب ويضع رمادها على ذي المرأة ، ثم يرضع الطفل ويعتقد أن
هذه الطريقة تعطي الجسم مقاومة للسعات العقارب مستقبلاً ...
* توضع
العقرب في إناء ، وتقوم المرأة بحلب ثديها على العقرب ولاتذبحها وتخفيها
عن الأنظار ، وتعتقد أن العقارب بعد ذلك لن تقرب ولدها .
* ( إن علم
الطب الحديث لا يتعرف لكل ما سبق لأن سم العرب بشكل عام يتكون من بروتين -
أنزيمات - ومركبات أخرى لا علاقة لها بالمغناطيس أو الليمون أو البصل ..
إلخ . ووقت اللسعة أو العضة فإن السم يمشي مع الدورة الدموية في الجسم .
ولكن كل هذه الطرق تمنح الملسوع راحة نفسية كما أن الكثير من العقارب تكون
شوكتها مسدودة وكمية السم التي تفرزها قليله بالنسبة لسم الحية ) ....
اقدم لكم هذه المعلومات التي قد تفيدكم في حالة حدوث أي حالة لدغ عقرب أو عنكبوت لكم أو لأحد أصدقائكم ....
.........بعيد الشر
يقول العلماء أن العقارب
بشكل عام لا تميل بطبعها للغدر فهي لاتلدغ لدغتها السامة القاتلة إلا عند
الجوع أو الدفاع عن النفس أو عند رد الاعتبار . (وتستطيع العقارب أن تلدغ
بشوكتها [أي حمتها] من تريد أن تهاجمه وتدافع عن نفسها ضده ، كما أن لديها
القدرة على اللدغ عدت مرات متوالية ولديها كذلك القرة على التحكم في كمية
السم المدفوعة عبر قناة السم الموجودة في الشوكة أو قد لا تدفع سما إن
شاءت .
(ويوجد في أنحاء العالم المئات من أنواع العقارب المختلفة
الكثيرة منها غير سام ومنها حوالي 25 نوعاً يحمل السم الزعاف أكثرها
صحراوي ، وهناك نوعان من سم العقرب :
* نوع منه موضعي التأثير ولا يؤذي
الإنسان مثل سم بعض العقارب السوداء في أوروبا وأفريقيا الاستوائية حيث لا
تؤلم لسعتها أكثر من لسعة النحلة .
* ونوه منها سام جداً ويشل الأعصاب ويدمر كريات الدم الحمراء مثل سم العقارب الصفراء الصحراوية مع أن كمية السم التي تحتويها أقل .
وأغلب
المصابين بلسعة العقرب قد لا يختمون بالعلاج السريع فيلقون مصرعهم، ويوجد
أفكار شائعة لدى الكثير كاسعافات أولية عند لسع أحدهم من عقرب ، منها
القديم من ذلك :
( أورد الدميري أوقوالاً كثيرة في التداوي منها فقال :
إن العقرب إذا أحرقت ودخت بها البيت هربت العقارب منه ، وإذا طبخت بزيت
ووضع على لدغ العقرب سكن الوجع ، ورماد العقارب يفتت الحصى وإن طبخت
بالسمن البقري وطلي به موضع لسعتها سكنها من وقته . وقال أبن السويدي إن
دقت العقارب والصقت على لسعتها أبرأتها ) .
ومن الأفكار الحديثة المطبقة من الكثير لعلاج لسعة العقرب وعضة الثعبان :
* أستعمال البنزين أو زيت الفرامل بوضعة في إناء وتنقيع الجزء الملسوع فيه (لافائدة من البنزين أو زيت الفرامل) .
* وضع المغناطيس على مكان اللسعة ..
(وقد
عرف القدمااء أحجار المغناطيس لعلاج الصداه وجفاف الحليب في ثدي المرأة
دون أن يكون لديهم معلومات علمية عن أثر المغناطيس في الخلايا المغناطيس
يحصل إستقطاب (تفكك) لمكونات هذه البروتينات وبالتالي إضعافها وإنهاء
تأثيرها الُسمي) .
* وضع عملة معدنية نقدية أو تمرة أو قطعة من (لستك) عجلة العربة .
* يأكل الملسوع ما يستطيع من حبات البصل أو الليمون بقشرة .
*
الصاق نصف ليمونة في مكان اللسعة فيقوم بمص السم .. عرف الفراعنة خاصية
الليمون في مقاومة السموم ، ولقشرة الليمون قدرة على تقوية الكبد . فهو
صالح للأكل بعد إزالة طبقته بواسطة الحك . ويلاحظ عدم الافراط في تناول
الليمون وعصيره لضرره .
* وضع العملة المعدنية (نص ريال - 50 فلس - 50
هلله) على مكان اللسعة ، وعليه يوضع قليل من الحلاوة الطحينية ثم يلف
بقطعة من قماش على الكل ، وفي الغد يصبح لون الريان الفضي أخضر ، ويسلم
المصاب .
* البعض يقتل العقرب ثم يشق بطنها ويضعها على مكان اللسعة .
*
أستخدام معدة (كرش) خروف صغير يذبح في الحال ويُدخل الجزء الملسوع في
الكرش (مع ملاحظة عدم تنظيف الكرش مما فيها) . لقد قابلت أحد الإخوان
وأبلغني عدم فائدة هذه الطريقة وقال لقد عضت حية فلاناً .. فقمنا فوراً
وذبحنا خروفاً وأخرجنا كرشه (معدته) ووضعنا قدمه بداخلها وأنتظرنا وفوجئنا
أن الرجل يحتضر فذبحنا خروفاً آخر وأخرجنا كرشه وأخرجنا بسرعة قدم الرجل
من الكرش الأولى ووضعناها في الكرش الثانية وبدون فائدة فلقد توفى إلى
رحمة الله) ..
* قطع حبة ثوم من المنتصف ثم حكها بمكان اللسعة والمثل الشعبي يقوم (دوالك الثوم ياعقرب) .
* عصر خنفساء على مكان اللسعة .
*
يقوم البعض بملء نصف وعاء من الزيت ، وكلما وجد عقرباً وضعه في هذا الوعاء
. ويقوم بوضع قطرات من هذا الزيت على مكان اللسعة ويقال أن فيه شفاء .
* يطحن الثوم بالعسل ويوضع على مكان اللسعة .
*
يحفر حفرة في الأرض ، ويوضع مكان الاصابة من الجسم بها ، ويصب عليه من بول
الناقة (اعزكم الله) ثم تدفن الحفرة بالتراب ، وبعدها يشعر الملسوع
بالراحة .
* يذبح الورر ويميع شحمه على النار ويجمع في غرشه ويوضع عليه
ملح ويترك لمدة أربعين يوماً ، وهذا الخليط يكون علاجاً للسعات العقارب
حيث تؤخذ كمية منه وتوضع على قطنة صغيرة ويمسح مكان اللسعة بها .
*
تقتل وتشوي العقرب ويضع رمادها على ذي المرأة ، ثم يرضع الطفل ويعتقد أن
هذه الطريقة تعطي الجسم مقاومة للسعات العقارب مستقبلاً ...
* توضع
العقرب في إناء ، وتقوم المرأة بحلب ثديها على العقرب ولاتذبحها وتخفيها
عن الأنظار ، وتعتقد أن العقارب بعد ذلك لن تقرب ولدها .
* ( إن علم
الطب الحديث لا يتعرف لكل ما سبق لأن سم العرب بشكل عام يتكون من بروتين -
أنزيمات - ومركبات أخرى لا علاقة لها بالمغناطيس أو الليمون أو البصل ..
إلخ . ووقت اللسعة أو العضة فإن السم يمشي مع الدورة الدموية في الجسم .
ولكن كل هذه الطرق تمنح الملسوع راحة نفسية كما أن الكثير من العقارب تكون
شوكتها مسدودة وكمية السم التي تفرزها قليله بالنسبة لسم الحية ) ....