أخي في الإسلام، لا تظن أن الذين يشجعونك على فعل المنكر ما ظهر منه وما بطن يريدون لك الخير بقدر ما يسعون إلى تدميرك النهائي، فابتعد عن رفقاء الســــــــــــوء؟؟؟؟؟؟
لا تحسب يا أخي المحبوب أن الرجولة تكمن في: معاكسة أخواتك في الإسلام، التدخين، شرب مختلف أصناف المسكرات، ترك الصلاة، عقوق الوالدين، الكلام البذيء، التشبه بالنساء...الخ، فليست القوة في ذلك، وإنما القوة في مدى تشبثك بدينك،وغيرتك عليه.
كيف ترضى لنفسك أن تكون لعبة في يد غيرك، وفي يد الشيطان اللعين، وتنسى الذي خلقك فسواك فعدلك، وهو أحق أن يتبع و يطاع ولا يعصى ؟؟؟؟؟؟؟
عزيزي الفاضل، كن متيقنا أن حفاظك على عفتك وتشبثك بدينك الإسلامي، يرفع من قيمتك وقيمة أختك وأهلك ومجتمعك وعكس ذلك يؤدي إلى عكس النتيجة.
أخــــــــــــــي الفاضــــــل
لماذا تدنس شرف وعفة أخت أخيك في الإسلام ؟؟؟؟؟؟
هل تسمح لأختك بربط علاقات غير شرعية مع الطرف الآخر؟؟؟
إذا كان الجـــواب هو (لا)، فكيف ترضــى ذلك لأخــت أخيــك فـــي الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا تسمح لأختك بالخروج سافرة متبرجة تعرض جسدها أمام العموم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألا تخاف على عرض أختك بانتهاكك لأعراض أخوات الآخرين ؟؟
أخــــــــــــــــــي الحبيــــــــب:
لماذا لا تنظر إلى كل الفتيات كأنهن أخواتك ؟ وكن غيورا على شرفهن وعفتهن، وكن حريصا على ألا تكون سببا في تدمير أيا منهن، وكن لهن كما تكون لأختك الشقيقة –إن كنت ذا غيرة – وكن لهن مثال الأخ الذي لم تلده أمهاتهن، ولا تكن من الذين ينتظرون الفرصة لانتهاك أعراضهن، والعبث بشرفهن، وكن محافظا على شرف أختك بابتعادك وتجنبك لانتهاك شرف أخوات إخوانك في الإسلام؟؟؟؟
أخــــــي في الإســــلام / الزانــي والمعاكــس للفتيـــات
إمنحنــــــــــي عقلــــــك لمخاطبتـــه لو سمحـــت
أخي الغالي، رفقا بأمة الله، فإن نبيك صلى الله عليه وسلم أوصاك بذلك، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم*إستوصوا بالنساء خيرا...* الحديث، فلماذا تخون وصية نبيك، وتدعي حبه، فان الحبيب- يا عزيزي- لمن يحب مطيع؟؟؟؟
رفقا يا حبيبي بأختك المسلمة ؟؟؟؟ كيف تدعي الغيرة والشجاعة وأنت تهتك عرض أمة الله، وتغدق عليها بالكلام المعسول والآمال الكاذبة؟؟؟؟؟؟
أخي وعزيزي، كن على يقين أن كل ذرة من أفعالك الخبيثة مع أمة الله ما هي إلا قرض ودين ستدفعه إحدى قريباتك لا محالة ولا مناص من ذلك، فقد كتب الله ذلك، وبينه رسوله الكريم.
أخي، أترضى لأمك فعل ما تفعله أنت من الفواحش مع إماء الله ؟؟؟ أترضاه لخالتك، لجدتك، لعمتك، لأختك، لبنتك، ألا تخاف عليهن؟ألا تخاف من تعكير صفو حياتك مع زوجتك ؟؟ أترضى الزواج بزانية؟؟ إذن أبشر،فقد بشرك الله بذلك، فقال في سورة النور الآية 3 :**الزانـي لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك،وحرم ذلك على المؤمنين**
أخي، هيا تب إلى الله واندم على ما مات فانه أشد فرحا بتوبة عباده.
فلا تحرمونني من دعواتكم... أكرمكم الله وسدد خطاكم
لا تحسب يا أخي المحبوب أن الرجولة تكمن في: معاكسة أخواتك في الإسلام، التدخين، شرب مختلف أصناف المسكرات، ترك الصلاة، عقوق الوالدين، الكلام البذيء، التشبه بالنساء...الخ، فليست القوة في ذلك، وإنما القوة في مدى تشبثك بدينك،وغيرتك عليه.
كيف ترضى لنفسك أن تكون لعبة في يد غيرك، وفي يد الشيطان اللعين، وتنسى الذي خلقك فسواك فعدلك، وهو أحق أن يتبع و يطاع ولا يعصى ؟؟؟؟؟؟؟
عزيزي الفاضل، كن متيقنا أن حفاظك على عفتك وتشبثك بدينك الإسلامي، يرفع من قيمتك وقيمة أختك وأهلك ومجتمعك وعكس ذلك يؤدي إلى عكس النتيجة.
أخــــــــــــــي الفاضــــــل
لماذا تدنس شرف وعفة أخت أخيك في الإسلام ؟؟؟؟؟؟
هل تسمح لأختك بربط علاقات غير شرعية مع الطرف الآخر؟؟؟
إذا كان الجـــواب هو (لا)، فكيف ترضــى ذلك لأخــت أخيــك فـــي الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا تسمح لأختك بالخروج سافرة متبرجة تعرض جسدها أمام العموم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألا تخاف على عرض أختك بانتهاكك لأعراض أخوات الآخرين ؟؟
أخــــــــــــــــــي الحبيــــــــب:
لماذا لا تنظر إلى كل الفتيات كأنهن أخواتك ؟ وكن غيورا على شرفهن وعفتهن، وكن حريصا على ألا تكون سببا في تدمير أيا منهن، وكن لهن كما تكون لأختك الشقيقة –إن كنت ذا غيرة – وكن لهن مثال الأخ الذي لم تلده أمهاتهن، ولا تكن من الذين ينتظرون الفرصة لانتهاك أعراضهن، والعبث بشرفهن، وكن محافظا على شرف أختك بابتعادك وتجنبك لانتهاك شرف أخوات إخوانك في الإسلام؟؟؟؟
أخــــــي في الإســــلام / الزانــي والمعاكــس للفتيـــات
إمنحنــــــــــي عقلــــــك لمخاطبتـــه لو سمحـــت
أخي الغالي، رفقا بأمة الله، فإن نبيك صلى الله عليه وسلم أوصاك بذلك، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم*إستوصوا بالنساء خيرا...* الحديث، فلماذا تخون وصية نبيك، وتدعي حبه، فان الحبيب- يا عزيزي- لمن يحب مطيع؟؟؟؟
رفقا يا حبيبي بأختك المسلمة ؟؟؟؟ كيف تدعي الغيرة والشجاعة وأنت تهتك عرض أمة الله، وتغدق عليها بالكلام المعسول والآمال الكاذبة؟؟؟؟؟؟
أخي وعزيزي، كن على يقين أن كل ذرة من أفعالك الخبيثة مع أمة الله ما هي إلا قرض ودين ستدفعه إحدى قريباتك لا محالة ولا مناص من ذلك، فقد كتب الله ذلك، وبينه رسوله الكريم.
أخي، أترضى لأمك فعل ما تفعله أنت من الفواحش مع إماء الله ؟؟؟ أترضاه لخالتك، لجدتك، لعمتك، لأختك، لبنتك، ألا تخاف عليهن؟ألا تخاف من تعكير صفو حياتك مع زوجتك ؟؟ أترضى الزواج بزانية؟؟ إذن أبشر،فقد بشرك الله بذلك، فقال في سورة النور الآية 3 :**الزانـي لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك،وحرم ذلك على المؤمنين**
أخي، هيا تب إلى الله واندم على ما مات فانه أشد فرحا بتوبة عباده.
فلا تحرمونني من دعواتكم... أكرمكم الله وسدد خطاكم