n]تـ ع ـال ] وأحـي بـ / جيّتـك همـس الأوراق
مـدام لـ / حـروف ’ المحبـين ، بـاقي ... !!
~ يفـوح ~ مـن الـ غ ـلا شـوقٍ كسـر صمـت القهـر بـ / اخـلاق
يطقطـق بـاب ذكرانـا دخيلـك ، تفتـح ، ابوابـك .... !!
ما بقى لي شخص / غيرك
و إعتيازي [ لك ]
ت
ع
ب
إيه .. محتاجك و شوقي ،،
نار .. و
أحسبـَك فـي .. بـرد الأيـَام .. الدفـا
منـت قاسـي ؟ بـس مـدري شصـار فيـك ؟
لكـنّ أسـأل : إعتـذاري مـا كفـَى ؟
يـوم تقسـَى بالكـلام .. اللـه يهديـك ؟
رحَـت .. حتـى النـوَر فـي عينـي إنطفـا
كـل شـي ٍ لـ السقـوط .. أصبـَح وشيـك
غيابك { حطبـ ~ !
مَآ فجَعْنِي منْ الْـ غيَآبْ ؛
إلاَ بقَآيَآ ، }
أمـر - فـ / شـارع الذكـرى - ويناديـني
" حنـين " لـ / حلمـي المذبـوح وأحبـابي
وأعاتـب ’ ذكريـات الحـب ، وسنيـني
وأصيـح فـ / كـل مـن مـرّوا علـى عتـابي :
[ وشـ / الدنيـا إذا خانـوا محبيـني ؟؟ ....................................
.............................. وشـ / الدنيـا إذا خانـوا بـي أصحـابي ؟؟ ]
خـاينه
إذا ظـنـّك أنـا { صـعـب ٍ و بـس ْ .. آآقـول لـك / مـخـطـي
أنـا اللـي مـا تـتـرجـمـنـي سـوى كـلـمـة ..
صـعـب ‘ جـدا ً ، ... !
الـحـزن { يـُبـْصـر ~
و انـت يـالـ / فـاهـم .... ضـريـر
كـنـْت أحـاولْ إنـًي أقـْدَر مـا ’ قـدرْت ‘ .. !
كـنـْت أزاوِلْ .. كـم ~ هـِوايـهْ فـي غـيـِبـتـكْ ‘
كـنـْت أجـمـًعْ هـالـ / دُمـوعْ بـشـكـْل يـومـِي ... !
بـشـكـْل يـكـْسـِر ألـف خـاطـِر .. و { انـْكـِسـرْت ... !
كِـنـْت
أَرسـِل لـِك .. ’، رسـايـِلْ فـارِغـة ’،
يـمـْكـن إنـٍي كـنـت بـ ، أشـْواقـِي مـليـئْ ... !
أو يـمـْكـن مـا لـقـيـت لـ : زرْع شـوقـي أرْض خـَصـبـة .. !
يـمـْكـن الأشـواق .. زادَت .. عـن } حـدودِك ْ | ...
و انـْت أسـوارك ؛ نـِصـالـِك ..
كـل مـا شـوقـِي تـِمـدّدْ .. انـْجـرحـت ... !
كـل مـا زِدْت ’ ابْـتـسـامـَة ‘ .. أشـعُـر إنـًي مـا فـرحـْت ..
و انـْت عـارِف .. شـر هـالـ / بـلـْوة يـقـودك
لابْـتـسـامـة .. مـن أَنـيـن ... !
لـ : أُمْـنـيـات .. بـلا حـنـيـن
لـ ~ آخـِر حـدوْد الـحـدود ... !
فـي الـنـهـايـة
كـنـْت ضـامـِن شـي ’ وآحد ، ...
إنـًي أقـْدر .. مـا قـِدرْت ..
بـس ْ صـدّقـنـي .... { بـَحـاوِلْ } ... !
ياصاحـبي ..
لـو ضحكـت مـن الحـزن
[ عـادي
ماعـاد بـاقي حـزن يستـاهل ابكـي لـه ... !
لـيـتـه يـجـي ,,,
لـيـتـه ’ يـحـن ,
وبعـيـنه أحوالـي يشــوف !
يـا مـاخـذ ‘ راحـتـي ، ويـنـك ... ؟
خـلاص \ ارجـع ،
أبـي ارتـاح ... !
يـاخـي شـفـنـي .. !
فـي ‘ غـيـابـك ، شـرشـف الهـم التـحـفـنـي ... !
حـتـى جـفـنـي ،،
مـن رحـل ‘ اصـبـعـك ، عـنـه .. مـا عـرفـنـي ... !
حـتـى كـف | الضـيـق | مـن غـصـنـك قـطـفـنـي ،،
صـارت انـفـاسـي ـ حـرايـق ـ
كـلهـا يـومـيـن و افـنـي
يـاخـي ،، ارحـمـنـي ،، و شـفـنـي ... !
مـن أول .؛. غـربـة الـعـاشـق .؛. الـى آخـر وطـن ‘ عـشـاق ’
[ ذكـرتـك ] و انـولـد دمـع ٍ و بـكـى مـيـنـا .. و صـاح الـشـوق .. !
انـا مـشـتاااق ....
لا واللـه ، انـا ـ دنـيـا ـ مـن الاشـواق ،
عـليـك اللـه ... لـو تـدري بـ / وجـع قـلـب ٍ هـنـا محـروق ... !