8خطوات ليصبح طفلكـ مطيع ومتعاون .....
ادفعي طفلك للسلوك الإيجابي من خلال جمل قصيرة وإيجابية وبها طلب محدد
فبدلاً من 'كن جيدًا' أو 'أحسن سلوكك ولا ترمي الكتب...... قولي...الكتب مكانها الرف..
إن إلقاء الأوامر طوال اليوم يعمل على توليد المقاومة عند الطفل
ولكن عندما تعطي الطفل سببًا منطقيًا لتعاونه، فمن المحتمل أن يتعاون أكثر
فبدلاً من أن تقولي للطفل...اجمع ألعابك...
قولي: 'يجب أن تعيد ألعابك مكانها، وإلا ستضيع الأجزاء أو تنكسر
وإذا رفض الطفل فقولي...هيا نجمعها معًا...وبذلك تتحول المهمة إلى لعبة.
أكدي للطفل أن فعله غير مقبول، وليس هو نفسه فقولي...هذا فعل غير مقبول...
ولا تقولي مثلاً...ماذا حدث لك...أي لا تصفيه بالغباء، أو الكسل..
فهذا يجرح احترام الطفل لذاته، ويصبح نبوءة يتبعها الصغير لكي يحقق هذه الشخصية.
من الطبيعي بالنسبة لطفلك أن يتمنى أن يملك كل لعبة في محل اللعب عندما تذهبون للتسوق...
وبدلاً من زجره ووصفه بالطماع
قولي له...أنت تتمنى أن تحصل على كل اللعب، ولكن اختر لعبة الآن، وأخرى للمرة القادمة...
أو اتفقي معه قبل الخروج...مهما رأينا فلك طلب واحد أو لعبة واحدة...
وبذلك تتجنبين الكثير من المعارك، وتشعرين الطفل بأنك تحترمين رغبته وتشعرين به.
عادة ما يكون لدى الأطفال سبب للشجار، فاستمعي لطفلك
فربما عنده سبب منطقي لعدم طاعة أوامرك فربما حذاؤه يؤلمه أو هناك شيء يضايقه.
إذا تعامل طفلك بسوء أدب، فحاولي أن تعرفي ما الشيء الذي يستجيب له الطفل بفعله هذا
هل رفضت السماح له باللعب على الحاسوب مثلاً؟ وجهي الحديث إلى مشاعره
فقولي...لقد رفضت أن أتركك تلعب على الحاسوب وغضبت أنت وليس بإمكانك أن تفعل ما فعلت، ولكن يمكنك أن تقول أنا غاضب...
وبهذا تفرقين بين الفعل والشعور، وتوجهين سلوكه بطريقة إيجابية وكوني قدوة
فقولي...أنا غاضبة من أختي، ولذلك سأتصل بها، ونتحدث لحل المشكلة...
إذا كنت تستخدمين التهديد باستمرار للحصول على الطاعة، فسيتعلم طفلك أن يتجاهلك حتى تهدديه
فإن التهديدات التي تطلق في ثورة الغضب تكون غير إيجابية، ويتعلم الطفل مع الوقت ألا ينصت لك.
كما أن رشوته تعلمه أيضًا ألا ينتبه لك، حتى يكون السعر ملائمًا، فعندما
تقولين...سوف أعطيك لعبة جديدة إذا نظفت غرفتك...
فسيطيعك من أجل اللعبة لا لكي يساعد أسرته أو يقوم بما عليه.
عندما يطيعك طفلك قبلية واحتضنيه أو امتدحي سلوكه ...ممتاز، جزاك الله خيرًا، عمل رائع...
وسوف يرغب في فعل ذلك ثانية، ويمكنك أيضًا أن تحدي من السلوكيات السلبية
عندما تقولين...يعجبني أنك تتصرف كرجل كبير ولا تبكي كلما أردت شيئًا...
بعض الآباء يستخدمون الهدايا العينية، مثل نجمة لاصقة
عندما يرون تشجيع أبنائهم لأداء مهمة معينة مثل...حفظ القرآن مثلاً
ويقومون بوضع لوحة، وفي كل مرة ينجح فيها توضع له نجمة ...
وبعد الحصول على خمس نجمات يمكن أن يختار لعبة تشترى له أو رحلة وهكذا.
إن وضع القواعد صعب بالنسبة لأي أم، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة
وعاملت طفلك باحترام وصبر، فستجدين أنه كلما أصبح أكثر تعاونًا وأشد برًا.
1ـ انقلي إلى الطفل القواعد بشكل إيجابي....
2ـ اشرحي قواعدك واتبعيها....
3ـ علقي على سلوكه، لا على شخصيته...
4ـ اعترفي برغبات طفلك...
5ـ استمعي وافهمي...
6ـ حاولي الوصول إلى مشاعره...
7ـ تجنبي التهديد والرشوة...
8ـ الدعم الإيجابي...
ادفعي طفلك للسلوك الإيجابي من خلال جمل قصيرة وإيجابية وبها طلب محدد
فبدلاً من 'كن جيدًا' أو 'أحسن سلوكك ولا ترمي الكتب...... قولي...الكتب مكانها الرف..
إن إلقاء الأوامر طوال اليوم يعمل على توليد المقاومة عند الطفل
ولكن عندما تعطي الطفل سببًا منطقيًا لتعاونه، فمن المحتمل أن يتعاون أكثر
فبدلاً من أن تقولي للطفل...اجمع ألعابك...
قولي: 'يجب أن تعيد ألعابك مكانها، وإلا ستضيع الأجزاء أو تنكسر
وإذا رفض الطفل فقولي...هيا نجمعها معًا...وبذلك تتحول المهمة إلى لعبة.
أكدي للطفل أن فعله غير مقبول، وليس هو نفسه فقولي...هذا فعل غير مقبول...
ولا تقولي مثلاً...ماذا حدث لك...أي لا تصفيه بالغباء، أو الكسل..
فهذا يجرح احترام الطفل لذاته، ويصبح نبوءة يتبعها الصغير لكي يحقق هذه الشخصية.
من الطبيعي بالنسبة لطفلك أن يتمنى أن يملك كل لعبة في محل اللعب عندما تذهبون للتسوق...
وبدلاً من زجره ووصفه بالطماع
قولي له...أنت تتمنى أن تحصل على كل اللعب، ولكن اختر لعبة الآن، وأخرى للمرة القادمة...
أو اتفقي معه قبل الخروج...مهما رأينا فلك طلب واحد أو لعبة واحدة...
وبذلك تتجنبين الكثير من المعارك، وتشعرين الطفل بأنك تحترمين رغبته وتشعرين به.
عادة ما يكون لدى الأطفال سبب للشجار، فاستمعي لطفلك
فربما عنده سبب منطقي لعدم طاعة أوامرك فربما حذاؤه يؤلمه أو هناك شيء يضايقه.
إذا تعامل طفلك بسوء أدب، فحاولي أن تعرفي ما الشيء الذي يستجيب له الطفل بفعله هذا
هل رفضت السماح له باللعب على الحاسوب مثلاً؟ وجهي الحديث إلى مشاعره
فقولي...لقد رفضت أن أتركك تلعب على الحاسوب وغضبت أنت وليس بإمكانك أن تفعل ما فعلت، ولكن يمكنك أن تقول أنا غاضب...
وبهذا تفرقين بين الفعل والشعور، وتوجهين سلوكه بطريقة إيجابية وكوني قدوة
فقولي...أنا غاضبة من أختي، ولذلك سأتصل بها، ونتحدث لحل المشكلة...
إذا كنت تستخدمين التهديد باستمرار للحصول على الطاعة، فسيتعلم طفلك أن يتجاهلك حتى تهدديه
فإن التهديدات التي تطلق في ثورة الغضب تكون غير إيجابية، ويتعلم الطفل مع الوقت ألا ينصت لك.
كما أن رشوته تعلمه أيضًا ألا ينتبه لك، حتى يكون السعر ملائمًا، فعندما
تقولين...سوف أعطيك لعبة جديدة إذا نظفت غرفتك...
فسيطيعك من أجل اللعبة لا لكي يساعد أسرته أو يقوم بما عليه.
عندما يطيعك طفلك قبلية واحتضنيه أو امتدحي سلوكه ...ممتاز، جزاك الله خيرًا، عمل رائع...
وسوف يرغب في فعل ذلك ثانية، ويمكنك أيضًا أن تحدي من السلوكيات السلبية
عندما تقولين...يعجبني أنك تتصرف كرجل كبير ولا تبكي كلما أردت شيئًا...
بعض الآباء يستخدمون الهدايا العينية، مثل نجمة لاصقة
عندما يرون تشجيع أبنائهم لأداء مهمة معينة مثل...حفظ القرآن مثلاً
ويقومون بوضع لوحة، وفي كل مرة ينجح فيها توضع له نجمة ...
وبعد الحصول على خمس نجمات يمكن أن يختار لعبة تشترى له أو رحلة وهكذا.
إن وضع القواعد صعب بالنسبة لأي أم، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة
وعاملت طفلك باحترام وصبر، فستجدين أنه كلما أصبح أكثر تعاونًا وأشد برًا.
1ـ انقلي إلى الطفل القواعد بشكل إيجابي....
2ـ اشرحي قواعدك واتبعيها....
3ـ علقي على سلوكه، لا على شخصيته...
4ـ اعترفي برغبات طفلك...
5ـ استمعي وافهمي...
6ـ حاولي الوصول إلى مشاعره...
7ـ تجنبي التهديد والرشوة...
8ـ الدعم الإيجابي...