للـحـزن نور .. و لا يـدري أحـد !!
لا بـأس مـن الحـزن قـلـيـلاً
لا بـأس مـن ذلـك ،،
إنـهـا أرجـوحـة الـحـيـاة التـي تـرتـفـع ثـم لا تـلـبـث حـتـى تـنـخـفـض
إنـهـا اسـتمـراريــة الحـيـاة الوقـتيـة
إنـهـا الأرجـوحـة التـي لا تتــوقـف عـن الصـعــود
كمـا
إنـهـا الأرجـوحـة التــي لا تتـوقـف عـن الـهـبـوط
فـقـط ابـتـسـم
فـعـنـدمـا تـنـخـفــض
اعـلـمــ جـيـداً انـهـا ستـرتفـع لأعـلـى مـجـدداً
و عـنـدمـا تـرتـفـع
لا يـعـنـي أن هـذا الـحـال سـيـدوم
' الحـيـاة اخـتـبـار
الحـيـاة اخـتـبـار ، اخـتـبـار ممــتـع و لـيـس صـعــب ،
فـقـط عـنـدمـا نـقـوي مـداركـنـا
كما علمنا نبينا عليه الصلاة والسلام
' عـجــبــاً لأمــر الـمــؤمـن ، إن أمــره كـلـه لـه خـيـر ،
إن أصـابـتـه سـراء شـكـر فــكـان خـيـراً لـه ،
و إن أصــابــتـه ضــراء صـبـر فــكـان خـيـراً له ،
و لـيـس ذلك لأحـد إلا للــمـؤمـن '
بـعـض الأحـزان .. لـيس لـنـا عليـهـا مـن سـلـطـان ،
و لـكـنـهـا تـزول سـريـعـاً .. عـنـدمـا نـتـغـيـر نـحـن
و لا أصـدق أبـداً .. أبـداً
أنـه مـن الـممـكـن أن تـكـون حـيـاة شـخـص مـا ...
مـستـعـمـرة كـلـيـاً بـ الحـزن !
الله تعالى أرحـم من أنـفـسـنـا .. على أنـفـسـنـا !!
مـا وجـدنـا هـنـا لـ نـحـزن إلى الأبـد .. و لا لـ نـفـرح إلى الأبـد
الـحـيـاة لـيـسـت جـنـة .. و هـي أيـضـاً لـيـسـت جـحـيـم !!
فالحياة ليست على وتيرة واحدة
فيوما لك
ويوما عليك
ودواام الحال من المحال
عـفـواً ..
لا أريـد أبـداً أن أبـخـس ' الـحـزن ' حـقـه
فـ هـو رقـيـق .. يـسـقـط الـنـور على أشـيـاء رائـعـة
مـا كـنّـا نـراهـا لـولا نـوره ..
وماكنا اكتشفنا مايحدث من حولنا
فـ للـحـزن نـور .. و لا يـدري أحـد !!
احـتـمِ بـمـظـلـة التـفـاؤل .. قبـل أن يـبـللـك الـحـزن
فـ الحـيـاة أحـقـر مـن أن نـسـهـر . نـقـلـق . نـبـكـي و نـحـزن عـلـيـهـا
على حساب صحتنا
ونفسيتنا ...
كن قريبا من الله
يكن الله معك
صـدقـنـي ،
لا شـيء يـسـتـحـق ولاشيء يستمر
لا بـأس مـن الحـزن قـلـيـلاً
لا بـأس مـن ذلـك ،،
إنـهـا أرجـوحـة الـحـيـاة التـي تـرتـفـع ثـم لا تـلـبـث حـتـى تـنـخـفـض
إنـهـا اسـتمـراريــة الحـيـاة الوقـتيـة
إنـهـا الأرجـوحـة التـي لا تتــوقـف عـن الصـعــود
كمـا
إنـهـا الأرجـوحـة التــي لا تتـوقـف عـن الـهـبـوط
فـقـط ابـتـسـم
فـعـنـدمـا تـنـخـفــض
اعـلـمــ جـيـداً انـهـا ستـرتفـع لأعـلـى مـجـدداً
و عـنـدمـا تـرتـفـع
لا يـعـنـي أن هـذا الـحـال سـيـدوم
' الحـيـاة اخـتـبـار
الحـيـاة اخـتـبـار ، اخـتـبـار ممــتـع و لـيـس صـعــب ،
فـقـط عـنـدمـا نـقـوي مـداركـنـا
كما علمنا نبينا عليه الصلاة والسلام
' عـجــبــاً لأمــر الـمــؤمـن ، إن أمــره كـلـه لـه خـيـر ،
إن أصـابـتـه سـراء شـكـر فــكـان خـيـراً لـه ،
و إن أصــابــتـه ضــراء صـبـر فــكـان خـيـراً له ،
و لـيـس ذلك لأحـد إلا للــمـؤمـن '
بـعـض الأحـزان .. لـيس لـنـا عليـهـا مـن سـلـطـان ،
و لـكـنـهـا تـزول سـريـعـاً .. عـنـدمـا نـتـغـيـر نـحـن
و لا أصـدق أبـداً .. أبـداً
أنـه مـن الـممـكـن أن تـكـون حـيـاة شـخـص مـا ...
مـستـعـمـرة كـلـيـاً بـ الحـزن !
الله تعالى أرحـم من أنـفـسـنـا .. على أنـفـسـنـا !!
مـا وجـدنـا هـنـا لـ نـحـزن إلى الأبـد .. و لا لـ نـفـرح إلى الأبـد
الـحـيـاة لـيـسـت جـنـة .. و هـي أيـضـاً لـيـسـت جـحـيـم !!
فالحياة ليست على وتيرة واحدة
فيوما لك
ويوما عليك
ودواام الحال من المحال
عـفـواً ..
لا أريـد أبـداً أن أبـخـس ' الـحـزن ' حـقـه
فـ هـو رقـيـق .. يـسـقـط الـنـور على أشـيـاء رائـعـة
مـا كـنّـا نـراهـا لـولا نـوره ..
وماكنا اكتشفنا مايحدث من حولنا
فـ للـحـزن نـور .. و لا يـدري أحـد !!
احـتـمِ بـمـظـلـة التـفـاؤل .. قبـل أن يـبـللـك الـحـزن
فـ الحـيـاة أحـقـر مـن أن نـسـهـر . نـقـلـق . نـبـكـي و نـحـزن عـلـيـهـا
على حساب صحتنا
ونفسيتنا ...
كن قريبا من الله
يكن الله معك
صـدقـنـي ،
لا شـيء يـسـتـحـق ولاشيء يستمر