عندما يتملكك الحزن ويصبح جزءا لا يتجزء من عالمك الصغير
يكتنفك الألم وتعيش في خريطة مبعثرة طرق الحياة فيها تتقطع بك السبل
فتسير تائه لا تدري أين تذهب و إلى أين يقودك الطريق
فتفيض مقلتاك بالدموع ويهترأ سد الصبر الذي كان يحتجزها عن السقوط
فتتلاطم وتتقاذف من شدتها وحرارتها لتسقط بعد ذلك في بؤر الضياع
حينها تتلطخ سماء حياتي بشهب اليأس التي تسقط تارة بعد أخرى زلزالاً يتلو
الآخر ليشق جروحاً غزيرة على سطح قلبي فتتساقط دمائه كماء منهمر
فتصرخ بكل ما أوتيت من قوة و بكل ما يعتريك من شجن فتشق سكون الليل
فيضطرب
تتلعثم الكلمات من على طرف لسانك فلا تعلم كيف وماذا تريد
فجأة يبزغ خيط ذهبي من بين شقشقات الفجر ليعلن نهاية الألم وبداية مولد
جديد ليوم جديد تزهو فيه أرواحنا وأنفسنا المولعة بالحب الناظرة إليه من بعيد
المتحرقة إلى لمسه وإلى إحتضانه كواقع في حياتها لا خيالا في أحلامها
يكتنفك الألم وتعيش في خريطة مبعثرة طرق الحياة فيها تتقطع بك السبل
فتسير تائه لا تدري أين تذهب و إلى أين يقودك الطريق
فتفيض مقلتاك بالدموع ويهترأ سد الصبر الذي كان يحتجزها عن السقوط
فتتلاطم وتتقاذف من شدتها وحرارتها لتسقط بعد ذلك في بؤر الضياع
حينها تتلطخ سماء حياتي بشهب اليأس التي تسقط تارة بعد أخرى زلزالاً يتلو
الآخر ليشق جروحاً غزيرة على سطح قلبي فتتساقط دمائه كماء منهمر
فتصرخ بكل ما أوتيت من قوة و بكل ما يعتريك من شجن فتشق سكون الليل
فيضطرب
تتلعثم الكلمات من على طرف لسانك فلا تعلم كيف وماذا تريد
فجأة يبزغ خيط ذهبي من بين شقشقات الفجر ليعلن نهاية الألم وبداية مولد
جديد ليوم جديد تزهو فيه أرواحنا وأنفسنا المولعة بالحب الناظرة إليه من بعيد
المتحرقة إلى لمسه وإلى إحتضانه كواقع في حياتها لا خيالا في أحلامها