كــــــــــــانت هذه مجرد اعترافات عاشقه ... عاشقه في الخيال ...
ظننتك ضياءً عابرا فلم أدرك بأنك قلبي الذي أصبح ظلاما...
ظننتك سرابا قد مرّ أمام ناظري فلم أدرك بأنك حبيبي الذي ذهب الى عالم الأرواح ...
ظننتك واقعاً أعيشه كل لحظة فلم أدرك بأنك نسيج من عالم الخيال...
ظننتك أملاً علّه يتحقق عبر الأزمان فلم أرك بأنك حبي الذي أفتقد...
ظننتك من حدثتني به نفسي من حب ووفاء إخلاص وولاء فلم أدرك بأنك مجرد أوهام...
ظننتك روحي التي بين أظلعي فلم أدرك بأنك مجرد أشلاء متناثرة بداخلي...
ظننتك البسمة التي تشع نورا في حياتي فلم أدرك بأنك حلم وضاع وراء السراب ...
ظننتك من حكت عنه الليالي المفعمة بالهدوء فلم أدرك بأنك لم تكن سوى العذاب ...
ظننتك صادقاً في الوعود فلم أدرك بأنك لم تكن سوى مبدع وممثل دور البطولة في الغدر والخيانة بإبداع...
ظننتك نفسي أمتلك روحاً بجسد فلم أدرك بأنني لا أمتلك سوى أنفاس ...
ظننتك ضياءً عابرا فلم أدرك بأنك قلبي الذي أصبح ظلاما...
ظننتك سرابا قد مرّ أمام ناظري فلم أدرك بأنك حبيبي الذي ذهب الى عالم الأرواح ...
ظننتك واقعاً أعيشه كل لحظة فلم أدرك بأنك نسيج من عالم الخيال...
ظننتك أملاً علّه يتحقق عبر الأزمان فلم أرك بأنك حبي الذي أفتقد...
ظننتك من حدثتني به نفسي من حب ووفاء إخلاص وولاء فلم أدرك بأنك مجرد أوهام...
ظننتك روحي التي بين أظلعي فلم أدرك بأنك مجرد أشلاء متناثرة بداخلي...
ظننتك البسمة التي تشع نورا في حياتي فلم أدرك بأنك حلم وضاع وراء السراب ...
ظننتك من حكت عنه الليالي المفعمة بالهدوء فلم أدرك بأنك لم تكن سوى العذاب ...
ظننتك صادقاً في الوعود فلم أدرك بأنك لم تكن سوى مبدع وممثل دور البطولة في الغدر والخيانة بإبداع...
ظننتك نفسي أمتلك روحاً بجسد فلم أدرك بأنني لا أمتلك سوى أنفاس ...