هو ذاك العظيم
كثيراً ما اختلفت معه
كثيراً ما خرجت عن التقاليد فى تعاملى معه
كثيراً ما كنت اظن أننى ذاك الناظر من أعلى التلال وهو ذلك المشغول أسفل الوادى
كثيراًً ما أخطأت فى حقه وكثيراً ما أعتقدت أنه ليس من حقه أن يكون أنساناً
كثيراً ما خالفته وكثيراً ما نصحنى وما انتصحت
كثيراً ما احزنته وكثيراً ما ظننت خطأ أنه ظلمنى
كثيراً ما بكانى وقليلآ ما بكيته
كثيراً ما أًحبنى وقليلآ ما اطعته
كثيراً ما حمانى وقليلآ ما ساعدته
كثيراً ما بذل وقليلآ ما بذلت
كثيراً ما أحببته وقليلآ ما أحسسته بذلك
كثيراً ما أخرج المقاتل الذى بداخلى ودربه على فنون الحياه وقليلآ ما نصفته
كثيراً ما حارب لأجلى وقليلآ ما واليته
تحيه لك أيها العظيم بشهادة أعداءك قبل أصدقاءك
بشهاده الغرباء قبل الأقرباء
تحيه لك يا أبتى
كثيراً ما اختلفت معه
كثيراً ما خرجت عن التقاليد فى تعاملى معه
كثيراً ما كنت اظن أننى ذاك الناظر من أعلى التلال وهو ذلك المشغول أسفل الوادى
كثيراًً ما أخطأت فى حقه وكثيراً ما أعتقدت أنه ليس من حقه أن يكون أنساناً
كثيراً ما خالفته وكثيراً ما نصحنى وما انتصحت
كثيراً ما احزنته وكثيراً ما ظننت خطأ أنه ظلمنى
كثيراً ما بكانى وقليلآ ما بكيته
كثيراً ما أًحبنى وقليلآ ما اطعته
كثيراً ما حمانى وقليلآ ما ساعدته
كثيراً ما بذل وقليلآ ما بذلت
كثيراً ما أحببته وقليلآ ما أحسسته بذلك
كثيراً ما أخرج المقاتل الذى بداخلى ودربه على فنون الحياه وقليلآ ما نصفته
كثيراً ما حارب لأجلى وقليلآ ما واليته
تحيه لك أيها العظيم بشهادة أعداءك قبل أصدقاءك
بشهاده الغرباء قبل الأقرباء
تحيه لك يا أبتى