كان صلى الله عليه وسلم يحب أحد الصحابة اسمه زاهر،
وكان دميماً رضي الله عنه، أي قبيح الصورة، مليح السريرة،
فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يوماً وهو يبيع متاعه فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره,
فقال: من هذا؟ أرسلني -اتركني- فالتفت فعرف النبي صلى الله عليه وسلم,
فجعل لا يألو ما ألصق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه وسلم حين عرفه-
أي: يحاول ويجتهد طيلة الوقت أن يلصق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه وسلم،
لبركته عليه الصلاة والسلام وبركة جسده الشريف-
فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
(من يشتري هذا العبد, فقال: يا رسول الله! إذاً والله تجدني كاسداً، اي تجدني غير مرغوب في شراءه
.فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لكنك عند الله لست بكاسد)
وكان دميماً رضي الله عنه، أي قبيح الصورة، مليح السريرة،
فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يوماً وهو يبيع متاعه فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره,
فقال: من هذا؟ أرسلني -اتركني- فالتفت فعرف النبي صلى الله عليه وسلم,
فجعل لا يألو ما ألصق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه وسلم حين عرفه-
أي: يحاول ويجتهد طيلة الوقت أن يلصق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه وسلم،
لبركته عليه الصلاة والسلام وبركة جسده الشريف-
فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
(من يشتري هذا العبد, فقال: يا رسول الله! إذاً والله تجدني كاسداً، اي تجدني غير مرغوب في شراءه
.فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لكنك عند الله لست بكاسد)