هي قصه واقعيه وليست من نسج الخيال والخرافه لم تكون مجرد علاقه عاديه بل قتل للأحساس
والمشاعر ......
كان خالد شاب يعيش في عالمه الخاص ولا يرى احد امامه من الجنس الاخر مع إنهم متواجدين في كل مكان كان يمارس رياضة المشي في مكان عام ولا يهتم بمن حوله ومرت الايام لحين رؤيتها
فتاه تخفي بين عينيها أسرار وغموض ونظرات صعب العترف عليها
تعرف عليها بعد محاولات كثيره لتبادل الارقام لحين ما أعطاها رقمه فتحدثا كثيرآ وكان الطابع الرسمي لازال يتحكم بالعلاقه زادت العلاقه اكثر حتى تعلق خالد بالفتاه فصارحها بحبه وعشقه الجنوني لها فأصبح لا يفكر بغيرها غير حياته لأجل عينيها الجميلتين وصارحته بحبها له بمرت الايام وبانت حقيقة الفتاه المتصلطه والانانيه فكانت تتحكم بكل حياته حتى كانت تتحكم بطريقة لبسه
وأصدقائه ووقته وهو المسكين كان متيم بحبها وعشقها الكبير مرت الايام وزاد التصلط من قبل الفتاه
ولم ترحم إحساس خالد المسكين الذي كان لا يملك الكثير من الخبره للتعامل مع البنات فكانت تغضب بوجهه كثيرآ وهو لا يستطيع رفض اي طلب لها وزاد حب خالد وأصبح لا يستطيع العيش بدونها وهي تستغل الموقف وتكذب كلامه وهي كلامها هي الصح والصادق فقط وكانت عنيده ولا تقبل النقاش ففي مره قالت له سوف تنهي علاقتها به فتغير خالد وصار شخص مهموم وحزين ولا يريردي سواها فبكى كثير وكثير ولم ترحم دموعه بل تريد شخص ينفذ كلامها فقط وظهرت حقيقتها وهي تريد أن ينفذ كلامها فقط وعندما يسألها عن الحب كان ردها أنا لا أحب من لا ينفذ كلامي وخالد المسكين كان يحبها كثيرآ ويتشوق لرؤيتها والحديث معها وكأنه مسحور ومغلوب على أمره ففقررت على الرحيل عنه وهو حزين من رحيلها بل قتلت قلبه بأنه سوف تبحث عن شاب يسمع ككلامها ويسمع كلامها وأنتهت العلاقه التي تدل على الجبروت وعلى اللعب بالعواطف
ذهبت الانانيه ذهبت من قتلت قلب خالد المسكين ذهبت النموذج اللعوب والمتصلط
وعاد خالد إلى عالمه ولكن بذكرى لن ينساها ويتذكرها دائمآ ولكن لا تحزن يا خالد ولا تفكر بأنسانه
مثلها وتابع حياتك الجميله ......
والمشاعر ......
كان خالد شاب يعيش في عالمه الخاص ولا يرى احد امامه من الجنس الاخر مع إنهم متواجدين في كل مكان كان يمارس رياضة المشي في مكان عام ولا يهتم بمن حوله ومرت الايام لحين رؤيتها
فتاه تخفي بين عينيها أسرار وغموض ونظرات صعب العترف عليها
تعرف عليها بعد محاولات كثيره لتبادل الارقام لحين ما أعطاها رقمه فتحدثا كثيرآ وكان الطابع الرسمي لازال يتحكم بالعلاقه زادت العلاقه اكثر حتى تعلق خالد بالفتاه فصارحها بحبه وعشقه الجنوني لها فأصبح لا يفكر بغيرها غير حياته لأجل عينيها الجميلتين وصارحته بحبها له بمرت الايام وبانت حقيقة الفتاه المتصلطه والانانيه فكانت تتحكم بكل حياته حتى كانت تتحكم بطريقة لبسه
وأصدقائه ووقته وهو المسكين كان متيم بحبها وعشقها الكبير مرت الايام وزاد التصلط من قبل الفتاه
ولم ترحم إحساس خالد المسكين الذي كان لا يملك الكثير من الخبره للتعامل مع البنات فكانت تغضب بوجهه كثيرآ وهو لا يستطيع رفض اي طلب لها وزاد حب خالد وأصبح لا يستطيع العيش بدونها وهي تستغل الموقف وتكذب كلامه وهي كلامها هي الصح والصادق فقط وكانت عنيده ولا تقبل النقاش ففي مره قالت له سوف تنهي علاقتها به فتغير خالد وصار شخص مهموم وحزين ولا يريردي سواها فبكى كثير وكثير ولم ترحم دموعه بل تريد شخص ينفذ كلامها فقط وظهرت حقيقتها وهي تريد أن ينفذ كلامها فقط وعندما يسألها عن الحب كان ردها أنا لا أحب من لا ينفذ كلامي وخالد المسكين كان يحبها كثيرآ ويتشوق لرؤيتها والحديث معها وكأنه مسحور ومغلوب على أمره ففقررت على الرحيل عنه وهو حزين من رحيلها بل قتلت قلبه بأنه سوف تبحث عن شاب يسمع ككلامها ويسمع كلامها وأنتهت العلاقه التي تدل على الجبروت وعلى اللعب بالعواطف
ذهبت الانانيه ذهبت من قتلت قلب خالد المسكين ذهبت النموذج اللعوب والمتصلط
وعاد خالد إلى عالمه ولكن بذكرى لن ينساها ويتذكرها دائمآ ولكن لا تحزن يا خالد ولا تفكر بأنسانه
مثلها وتابع حياتك الجميله ......