السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
إن التطرق لهذا الموضوع الخطير مهم جدا
وإن كان نوع من الخجل في مناقشته
- ولكن لا حياء في الدين
فالزنا من الكبائر والموبيقات في ديننا الحنيف ،
وكثرة الكلام عن إختلاط النسب وانتشار الأولاد الغير شرعيين
أصبح أمرا معتادا بفضل تلويث الفكر بطباع العالم الغربي
وبفضل التقليد الأعمى بإسم الحضارة والعصرنة ...
ورغم سهولة ارتكاب الفواحش إلا أنه اصبح أمرا عاديا ارتكاب جرائم الاغتصاب بانواعها
في وضح النهار بسبب الابتعاد عن أصول ديننا الحنيف و التربية الحسنة وبحكم العصر سهولة الاختلاط أدى الى ضرورة
التعامل
بين الجنسين بصورة مستمرة لكن فالاختلاط غير مسؤول على ارتكاب هذا السلوك
الدنيء بقدر ما التربية والمبدأ في البنت أو الرجل على حد سواء في ارتكاب
هذا الفعل الشنيع.
طبعا الاختلاط له أثره لا أنكر هذا ولكن لو نناقش النقطة هذه من باب آخر ونأخذ العينة نفسها لكن
الظروف
الاجتماعية مختلفة مثلا ومن باب الواقع كم من فتاة يصل بها الحد إلى
اإلاجهاض وهي ماكثة في البيت ولا تعرف للخروج من البيت سبيلا فهي ليست من
المدارس أو الجامعات او الادارات ... وإن دل هذا فإنما يدل
على ان المشكل في التربية نفسها وليست بإحتكاك البنت أو غير ذلك
ان التربية هي المسؤول الأول والأخير على السلوك
قال تعالى:( وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً)الإسراء:32
هــــذا وقــــــــــد
(الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا
تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ
تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا
طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)
فالعفة مطلوبة من الرجل والمرأة على حد سواء
فالزنا هو النجاسة والخبث وأغلظ من سائر الذنوب ما دون الشرك
لانه يفسد القلب ويضعف توحيده وأحضى الناس بهذه النجاسة أكثرهم شركا بالله والعياذ بالله
وقد نهى الاسلام عن كل أنواع الزنا سرا كان او جهرا احترافا أو مجرد نزوة عابرة
ونهى عن الخطوات التي تسبقه أو التي قد تؤدي إليه تجنبا لهذه المعصية.
طبعا لتفادي هذه الظاهرة الخطيرة على النفوس البشرية خطرا دنيويا وأخرويا ليسعنا الا ان
نحاول
معرفة الاسباب محوصلة ومناقشتها ونشرها عله يصغى لنا ويصيب ضمير ضعفاء
الايمان وتكون صحوتهم عن طريق مناقشة أعضاء منتدانا الغالي
علنا نجد آذان صاغية ولما لا لأنه يجوز للانسان أن يستر على نفسه
ويتوب إلى ربه ويكثر من الحسنات ويستغفر خالقه لانه غفورا رحيم
أتمنى أنني استطعت الالمام بالموضوع ولو القليل لانه موضوع متشعب ويحتمل اسباب عدة ويتطلب مناقشة واسعة
وتبادل أراء والواقع كله أمثلة على ذلك
وأتمنى مناقشة كافة الاعضاء للافادة والاستفادة
اللهم استرنا واستر عيوبنا واغفر ذنوبنا واعفو عنا
اللهم آميييييييييييييييييييييييين
إن التطرق لهذا الموضوع الخطير مهم جدا
وإن كان نوع من الخجل في مناقشته
- ولكن لا حياء في الدين
فالزنا من الكبائر والموبيقات في ديننا الحنيف ،
وكثرة الكلام عن إختلاط النسب وانتشار الأولاد الغير شرعيين
أصبح أمرا معتادا بفضل تلويث الفكر بطباع العالم الغربي
وبفضل التقليد الأعمى بإسم الحضارة والعصرنة ...
ورغم سهولة ارتكاب الفواحش إلا أنه اصبح أمرا عاديا ارتكاب جرائم الاغتصاب بانواعها
في وضح النهار بسبب الابتعاد عن أصول ديننا الحنيف و التربية الحسنة وبحكم العصر سهولة الاختلاط أدى الى ضرورة
التعامل
بين الجنسين بصورة مستمرة لكن فالاختلاط غير مسؤول على ارتكاب هذا السلوك
الدنيء بقدر ما التربية والمبدأ في البنت أو الرجل على حد سواء في ارتكاب
هذا الفعل الشنيع.
طبعا الاختلاط له أثره لا أنكر هذا ولكن لو نناقش النقطة هذه من باب آخر ونأخذ العينة نفسها لكن
الظروف
الاجتماعية مختلفة مثلا ومن باب الواقع كم من فتاة يصل بها الحد إلى
اإلاجهاض وهي ماكثة في البيت ولا تعرف للخروج من البيت سبيلا فهي ليست من
المدارس أو الجامعات او الادارات ... وإن دل هذا فإنما يدل
على ان المشكل في التربية نفسها وليست بإحتكاك البنت أو غير ذلك
ان التربية هي المسؤول الأول والأخير على السلوك
قال تعالى:( وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً)الإسراء:32
هــــذا وقــــــــــد
(الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا
تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ
تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا
طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)
فالعفة مطلوبة من الرجل والمرأة على حد سواء
فالزنا هو النجاسة والخبث وأغلظ من سائر الذنوب ما دون الشرك
لانه يفسد القلب ويضعف توحيده وأحضى الناس بهذه النجاسة أكثرهم شركا بالله والعياذ بالله
وقد نهى الاسلام عن كل أنواع الزنا سرا كان او جهرا احترافا أو مجرد نزوة عابرة
ونهى عن الخطوات التي تسبقه أو التي قد تؤدي إليه تجنبا لهذه المعصية.
طبعا لتفادي هذه الظاهرة الخطيرة على النفوس البشرية خطرا دنيويا وأخرويا ليسعنا الا ان
نحاول
معرفة الاسباب محوصلة ومناقشتها ونشرها عله يصغى لنا ويصيب ضمير ضعفاء
الايمان وتكون صحوتهم عن طريق مناقشة أعضاء منتدانا الغالي
علنا نجد آذان صاغية ولما لا لأنه يجوز للانسان أن يستر على نفسه
ويتوب إلى ربه ويكثر من الحسنات ويستغفر خالقه لانه غفورا رحيم
أتمنى أنني استطعت الالمام بالموضوع ولو القليل لانه موضوع متشعب ويحتمل اسباب عدة ويتطلب مناقشة واسعة
وتبادل أراء والواقع كله أمثلة على ذلك
وأتمنى مناقشة كافة الاعضاء للافادة والاستفادة
اللهم استرنا واستر عيوبنا واغفر ذنوبنا واعفو عنا
اللهم آميييييييييييييييييييييييين