لا تحسبوني هنا مبشرا ألى اليهودية ولكن أقرأوها وسأضيف مقاطع
أخرى ...
فعلى الرغم من ان التوراة قد حرفت إلا أن بعض منها ما زال يحتوي
على الصواب .....
أقرؤها فلن تخسروا شيئا.....
يقول سِفر حزقيال :
((ها أنذا آخذ بني إسرائيل من بين الأمم التي ذهبوا إليها ، وأجمعهم
من كل ناحية، وآتي بهم إلى أرضهم ، وأصيِّرهم أمةً واحدة في الأرض
، على جبال إسرائيل ، وملك واحد يكون ملكاً عليهم ولا يكونون أمتين
ولا ينقسمون بعد إلى مملكتين)).
[37 :22،21]
إلى الان كل شيء تمام ........أقرؤا التالي ......ستجدون العجب؟؟؟؟؟
((وكانت إليَّ كلمة الرب قائلاً : وأنت يا ابن الإنسان ، هلا تدين ، هلا
تدين ، مدينة الدماء وتعلمها بجميع قبائحها . فقل : هكذا قال السيد
الرب : المدينة التي تسفك الدم في وسطها يأتي وقتها ، فإنها تصنع
قذارات لتتنجس بها . لقد أثمت بدمك الذي سفكته ، ونجستِ بقذاراتك
التي صنعتها فأدنيت أيامك وبلغتِ إلى سنيّك ، فلذلك قد جعلتك عاراً
للأمم وسخرة لجميع الأراضي(((يشار هنا إلى ما حصل لليهود من قبل
من تشريد في البلاد والأهانة من كل الشعوب))) . الدانيات منك
والقاصيات عنك يسخرن منك ، أيتها النجسة الاسم الكثيرة الاضطراب .
ها إن رؤساء إسرائيل كانوا فيك لسفك الدم ، كل واحد على ما أطاقت
ذراعه. فيك أهانوا أباً وأماً ، وفي وسطك عاملوا النـزيل بالظلم ، وفيك
جاروا على اليتيم
والأرملة . لقد ازدريت أقداسي وانتهكت سبوتي . رجال نميمة كانوا
فيك لسفك الدم ، وفيك أكلوا على الجبال ، وفي وسطك صنعوا
الفجور . فيك من كشف عورة أبيه وفيك أُذِلَّت المتنجسة بطمثها . واحد
صنع مع امرأة قريبه ما هو قبيحة ، وواحد نجس كنته بفجور ، وواحد
أذل فيك أخته بنت أبيه فيك أخذت الرشوة لسفك الدم، وأنت أخذت
الفائدة والربى ، واغتصبت قريبك بالكسب ، ونسيتني، يقول السيد
الرب.
فها أنذا أضرب كفي على كسبك الذي اتخذته وعلى الدم المسفوك
في وسطك. فهل يثبت قلبك أو تقوى يداك ، أيام أجري أمري معك . أنا
الرب تكلمت وسأفعل . أشتتك بين الأمم وأذريك في الأراضي وأزيل
نجاستك منك، وأتدنس بك على عيون الأمم ، فتعلمين أني أنا الرب
((هن العقاب الأول التشريد في الأرض))))).
…………………
((هكذا قال السيد الرب : بما أنكم جميعاً قد صرتم خبثاً ، لذلك هاءنذا
أجمعكم في وسط أورشليم((((القدس))) ، جمع الفضة والنحاس
والحديد والرصاص والقصدير(((((هنا يجمعهم الله في وسط
فلسطين ...ولكن ما هو السبب))) في وسط الأتون ، لأنفخ عليها النار
حتى أذيبها . هكذا أجمعكم في غضبي وسخطي وأدعكم هناك
وأذيبكم . احشدكم وأنفخ عليكم في نار سخطي وأذيبكم في وسطها.
كما تسبك الفضة في وسط الأتون ، كذلك تذابون في وسطها ،
فتعلمون أني أنا الرب صببت غضبي عليكم)).
((إنك أرض غير مطهرة ، لم تمطر في يوم الغضب . في وسطها
مؤامرة أنبيائها (الدجالين) . كأسد زائر مفترس فريسة قد التهموا
النفوس وأخذوا المال والنفيس، وكثروا الأرامل في وسطها . كهنتها
تعدوا على شريعتي ودنسوا أقداسي ، ولم يميزوا بين المقدس
والحلال ، ولم يُعلِموا الفرق بين النجس والطاهر، وحجبوا عيونهم عن
سبوتي ، فتدنست في وسطهم . ورؤساءها في وسطه كالذئاب
المفترسة الفريسة ، سافكين الدم ، مهلكين النفوس ، لكي يكسبوا
كسباً… جاروا جوراً على شعب الأرض (((شعب الأرض هنا أشارة الى
الشعب الفلسطيني)))، واختلسوا خلسة وظلموا البائس والمسكين ،
وجاروا على النـزيل بغير حق)).
[حزقيال 24 : 30]
ا
وأخبروني الأن .....ماذا فهمتم .......
أخرى ...
فعلى الرغم من ان التوراة قد حرفت إلا أن بعض منها ما زال يحتوي
على الصواب .....
أقرؤها فلن تخسروا شيئا.....
يقول سِفر حزقيال :
((ها أنذا آخذ بني إسرائيل من بين الأمم التي ذهبوا إليها ، وأجمعهم
من كل ناحية، وآتي بهم إلى أرضهم ، وأصيِّرهم أمةً واحدة في الأرض
، على جبال إسرائيل ، وملك واحد يكون ملكاً عليهم ولا يكونون أمتين
ولا ينقسمون بعد إلى مملكتين)).
[37 :22،21]
إلى الان كل شيء تمام ........أقرؤا التالي ......ستجدون العجب؟؟؟؟؟
((وكانت إليَّ كلمة الرب قائلاً : وأنت يا ابن الإنسان ، هلا تدين ، هلا
تدين ، مدينة الدماء وتعلمها بجميع قبائحها . فقل : هكذا قال السيد
الرب : المدينة التي تسفك الدم في وسطها يأتي وقتها ، فإنها تصنع
قذارات لتتنجس بها . لقد أثمت بدمك الذي سفكته ، ونجستِ بقذاراتك
التي صنعتها فأدنيت أيامك وبلغتِ إلى سنيّك ، فلذلك قد جعلتك عاراً
للأمم وسخرة لجميع الأراضي(((يشار هنا إلى ما حصل لليهود من قبل
من تشريد في البلاد والأهانة من كل الشعوب))) . الدانيات منك
والقاصيات عنك يسخرن منك ، أيتها النجسة الاسم الكثيرة الاضطراب .
ها إن رؤساء إسرائيل كانوا فيك لسفك الدم ، كل واحد على ما أطاقت
ذراعه. فيك أهانوا أباً وأماً ، وفي وسطك عاملوا النـزيل بالظلم ، وفيك
جاروا على اليتيم
والأرملة . لقد ازدريت أقداسي وانتهكت سبوتي . رجال نميمة كانوا
فيك لسفك الدم ، وفيك أكلوا على الجبال ، وفي وسطك صنعوا
الفجور . فيك من كشف عورة أبيه وفيك أُذِلَّت المتنجسة بطمثها . واحد
صنع مع امرأة قريبه ما هو قبيحة ، وواحد نجس كنته بفجور ، وواحد
أذل فيك أخته بنت أبيه فيك أخذت الرشوة لسفك الدم، وأنت أخذت
الفائدة والربى ، واغتصبت قريبك بالكسب ، ونسيتني، يقول السيد
الرب.
فها أنذا أضرب كفي على كسبك الذي اتخذته وعلى الدم المسفوك
في وسطك. فهل يثبت قلبك أو تقوى يداك ، أيام أجري أمري معك . أنا
الرب تكلمت وسأفعل . أشتتك بين الأمم وأذريك في الأراضي وأزيل
نجاستك منك، وأتدنس بك على عيون الأمم ، فتعلمين أني أنا الرب
((هن العقاب الأول التشريد في الأرض))))).
…………………
((هكذا قال السيد الرب : بما أنكم جميعاً قد صرتم خبثاً ، لذلك هاءنذا
أجمعكم في وسط أورشليم((((القدس))) ، جمع الفضة والنحاس
والحديد والرصاص والقصدير(((((هنا يجمعهم الله في وسط
فلسطين ...ولكن ما هو السبب))) في وسط الأتون ، لأنفخ عليها النار
حتى أذيبها . هكذا أجمعكم في غضبي وسخطي وأدعكم هناك
وأذيبكم . احشدكم وأنفخ عليكم في نار سخطي وأذيبكم في وسطها.
كما تسبك الفضة في وسط الأتون ، كذلك تذابون في وسطها ،
فتعلمون أني أنا الرب صببت غضبي عليكم)).
((إنك أرض غير مطهرة ، لم تمطر في يوم الغضب . في وسطها
مؤامرة أنبيائها (الدجالين) . كأسد زائر مفترس فريسة قد التهموا
النفوس وأخذوا المال والنفيس، وكثروا الأرامل في وسطها . كهنتها
تعدوا على شريعتي ودنسوا أقداسي ، ولم يميزوا بين المقدس
والحلال ، ولم يُعلِموا الفرق بين النجس والطاهر، وحجبوا عيونهم عن
سبوتي ، فتدنست في وسطهم . ورؤساءها في وسطه كالذئاب
المفترسة الفريسة ، سافكين الدم ، مهلكين النفوس ، لكي يكسبوا
كسباً… جاروا جوراً على شعب الأرض (((شعب الأرض هنا أشارة الى
الشعب الفلسطيني)))، واختلسوا خلسة وظلموا البائس والمسكين ،
وجاروا على النـزيل بغير حق)).
[حزقيال 24 : 30]
ا
وأخبروني الأن .....ماذا فهمتم .......